Featured Video

mardi 22 décembre 2015

رقصة "السالْسَا" عبد الكريم إزيلك


تتجَرعُ أصناف الإختِناقْ..وتسْألْ
من يُؤدي رقصة "السالْسَا"
على نَغَمات الموتْ؟
ومن يحدرُ الشعور الملتهِب
..من أبريلْ؟
وأين كنتُ..كل هَدا المستقبل العنيفْ؟

.. بالنسبة لك
الويل لأجمل الورودِ 
..من غَطْرَسةِ العشاق
إنهمْ كـالآلات.. بلا شعُورْ
وإلا ..فَكيف يفْصِلون الورد
عنْ جدوره
وكيف يجْرؤون؟

إنهم ..يقتلون النبات الحَسن، دبائحاً
تحت أضرحةِ العشْقْ
حين يكتملُ لَدَيْهمْ
دلك الشعُور المريعْ
ويبلُغُ ما يشبهُ كرة القلب 
.قمة الغليانْ

samedi 19 décembre 2015

OF LOVEBIRDS (Hamza CHAFII)


OF LOVEBIRDS

Lovebirds forever,
Holding hands
Embracing lands
 Chanting our grief in bands
Shall time heal all wounds?

A true story
Of me; the people
 And the ineffable …; the nation!

LOVEBIRDS:
The poor,
 Mountains,
And vast plains,
Count all the country’s mines
 Woods and seas,
Many oceans, may I deem!
Yet, ‘share’ is detained,
 Made verbless,
And non-action,
It is ‘not yet’!
Oh leech,
It is no longer a wet mind 
To suck our thoughts.
It is no longer a wet place
To suck our blood.
It is no longer a dry dream
To suck our ambitions.
It is a true story
Of me; the people
 And the ineffable …; the nation!
 A story OF LOVEBIRDS:

Chafii Hamza
Rabat, 20.12.2015

vendredi 18 décembre 2015

حقا ... محمد مسعودي الإفراني


حقا

نسيت نفسي
فوق الكلمة الضاجرة
على رقعة التراب الهادر
نسيت أنني
ميت
بعد صرخات فينوس
وحي
كشعاع الصباح الباكر
يتيه في وجوده
يبحث عن زهرة
تشتاق لانتعاشة الضوء
نسيت أن 
وطنا خان عهدا 
و أن 
قلما كتب ظلما 
نسيت أني
حقا
...نسيت .. حيث الكثير من لغة الاشتهاء و النسيان


محمد مسعودي

حقا ... محمد مسعودي الإفراني


حقا

نسيت نفسي

فوق الكلمة الضاجرة

على رقعة التراب الهادر

نسيت أنني
ميت
بعد صرخات فينوس
وحي
كشعاع الصباح الباكر
يتيه في وجوده
يبحث عن زهرة
تشتاق لانتعاشة الضوء
نسيت أن 
وطنا خان عهدا 
و أن 
قلما كتب ظلما 
نسيت أني
حقا
...نسيت .. حيث الكثير من لغة الاشتهاء و النسيان


محمد مسعودي

أموتُ حقبتيْن.. عبد الكريم إزيلك


..أموتُ حقبتيْن
يتَحَملُني ..على مَضَضٍ دلكَ الليلُ البهيمْ ,كمَا يَحمِلُ سيزيفْ..صَخرَتَهُ ويُلَولِبُني بينَ ظَهْرانيْ .مصيرِيَ المزعومْ
كلُ شيءٍ يسْتَحيلُ لُعبَةً..من الفَراغْ حتى الْحُروفُ لم تعدْ تُريحُنَا منَ الحبورْ .ولا تُزيل ماَ بنَا من السمُومْ
حتى الأفولْ لمْ يَعُدْ يُخيفنَا..كمَا الزمانْ ولمْ يعُدْ يُدغْدغُ الإحساسَ .دلكَ المغيبُ.. والشعُورْ
..ولمْ يعُدْ دلك الغُولُ اللاهثُ وراءناَ..يُخيفْ .ولمْ تَعُدْ عشْتار..تثيرناَ
..ونَحْنُ نسيناَ كل شيءٍ مع السنينْ آه .كمْ كلًفتْنا آنفًًا..تلكَ السنينْ
..كلُ شيءٍ يسْتحيلُ لُعْبةً فلاَ تمرُ لَحْظةُ الغُروبِ دُونَ أن أموتَ حقبتينْ ...ولاَأموتْ
كَشاهدٍ على شفَا القبُورْ واقفٌ.. أَحرسُ الدهُورَ ..وأحرسُ الحدُودَ بين عالَمَين مائعينِ في الغيابْ.
هو-أنا. لا يموتُ ..كالسحَابْ كقِبلةِ الصلاة كالمحْرَاب..لا يموتْ كماَ المُحبُ لاَ يعي سوى الحِمامْ .والهيامَ والخصامَ
..آه منْ يَعرفُ الطريقَ للخُلودْ لن يضطَر يوماً في غيَاهب الزمانِ أن يتوهَ أو يعودْ ..كلاَهُما فَلن يَعودَ أو يمُوتَ أو يتُوه.
إنهُ..أنا كالنجومِ في السماءْ ..يكْفيهِ أن يثيرَ غيرةَ الملائكهْ وينقُلَ الأوجاع للصدَى ..يكفيه .أن يغْلِبَ الأيامَ و السنِين
حين يستحيلُ كلُ شيءٍ لعبةً ويستحيلُ الحُلمُ قطْعَةً غَريبةً عن الحَياةْ ..يشُوبهَا التدَهورُ يشوبهَا الصدأْ يشُوبها..ما يشوبُ الليلَ والنهَار.
..وَحين يستحيلُ كلُ شيءٍ لعبةً أستحيلُ أنا ..قبلةً مدَنسةً بنارِ الإنتظار ويستحيلُ الوردُ ..شوكةً ليسْتحيلَ بعْدها ..خيالُ كلُ شيءٍ واحداً من الثلاثْ صخْرةً كَبيرةً .أو شوكةً أوحَفْنةً من الرمَادْ

vendredi 11 décembre 2015

jeudi 3 décembre 2015